(نيويورك تايمز) الأمريكية تكشف تفاصيل جديدة حول دعم الإمارات لميليشيا الدعم السريع.. وكامالا هاريس تواجه محمد بن زايد بشأن دعم بلاده للدعم السريع!

*سفير الاتحاد الأوروبي في السودان: 200 ألف مرتزق أجنبي كانوا يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع.
*اكتشف المسؤولون الأمريكيون أن مستشفى أم جرس تبلغ تكلفته 20 مليون دولار يعالج بهدوء مقاتلي قوات الدعم السريع، وأن طائرات الشحن تحمل أيضًا أسلحة تم تهريبها لاحقًا إلى المقاتلين داخل السودان.
*قال خمسة مسؤولين أميركيين مطلعين على المحادثات إن كبار المسؤولين الأميركيين حاولوا إقناع الإمارات بالتخلي عن عملياتها السرية في محادثات خاصة، وقاموا بمواجهة المسؤولين الإماراتيين بالمعلومات الاستخبارية الأميركية بشأن ما تفعله الدولة الخليجية داخل السودان بصراحة.
*قدم الزعيم الإماراتي ما اعتبره بعض المسؤولين اعترافاً ضمنياً بعد أن أثارت نائبة الرئيس هاريس الاعتراضات الأميركية على تهريب الأسلحة مع الشيخ محمد في ديسمبر.
*قال الشيخ محمد إنه مدين لحميدتي، لإرساله قوات للقتال إلى جانب الإمارات في الحرب في اليمن، وفقًا لمسؤولين أمريكيين مطلعين على المحادثة.
*وقال الشيخ محمد أيضًا إنه ينظر إلى قوات الدعم السريع باعتبارها حصنًا ضد الحركات السياسية الإسلامية في المنطقة، والتي اعتبرتها العائلة المالكة الإماراتية منذ فترة طويلة تهديدًا لسلطتها، وفقًا للمسؤولين.
*قال مسؤول أمريكي: “لا يمكنهم الكذب علينا بعد الآن، لأنهم يعرفون أننا نعرف”.